حضرت امام محمد باقر عليهالسلام نے فرمایا: حضرت موسیٰ (ع) نے اللہ سے پوچھا: خداوندا! تیرے نزدیک تیرے بندوں سے ناپسندیدہ ترین شخص کون ہے؟ تو فرمایا: جو رات کو مردار بن کر سویا رہتا ہے اور دن کو کوئی کام نہیں کرتا۔ بحارالانوار ابواب قصص موسیٰ ؑ و ہارون ؑ باب11 حدیث52
حوزوی کتب
المنطق حصہ دوم
*الباب الرابع: القضایا وأحکامها*
اقسام القضیة: حملیة وشرطیة
أجزاء القضیة
أقسام القضیة باعتبار الموضوع
السور و الفاظه
تقسیم الشرطیة
السور فی الشرطیة
تقسیمات الحملیة - تمهید
الذهنیة، الخارجیة، الحقیقیة
المعدولة والمحصلة
الموجهات
انواع الموجهات
تمرینات
اللزومیة والاتفاقیة
أقسام المنفصلة
تمرینات
احکام القضایا - تمهید
التناقض
العکوس
العکس المستوی
عکس النقیض
تمرینات
من ملحقات العکوس: النقض
تنبیهان
تمرینات
قاعدة النقض التام ونقض الموضوع
لوح نسب المحصورات
البدیهة المنطقیة أو الاستدلال المباشر البدیهی
*الباب الخامس: مباحث الاستدلال *
طرق الاستدلال أو أقسام الحجة
القیاس
أقسام القیاس بحسب مادته وهیئته
الاقترانی الحملی
الاشکال الاربعه
الشکل الاول
الشکل الثانی
الشکل الثالث
تنبیهات
الشکل الرابع
تمرینات
الاقترانی الشرطی
القیاس الاستثنائی
خاتمة فی لواحق القیاس
القیاسات المرکبة
اقسام القیاس المرکب
قیاس الخلف
قیاس المساواة
تمرینات على الأقیسة
الاستقراء
التمثیل
المنطق حصہ دوم
الشکل الثانی
الشکل الثانی: وهو ما کان الوسط فیه محمولاً فی المقدمتین معاً فیکون الأصغر فیه موضوعاً فی الصغرى والنتیجة، ولکن الأکبر یختلف وضعه فإنه موضوع فی الکبرى محمول فی النتیجة. ومن هنا کان هذا الشکل بعیداً عن مقتضى الطبع غیر بیّن الإنتاج یحتاج إلى الدلیل على قیاسیته. ولأجل أن الأصغر فیه متحد الوضع فی النتیجة والصغرى موضوعاً فیهما کالشکل الأول؛ کان أقرب إلى مقتضى الطبع من باقی الأشکال الأخرى لأن الموضوع أقرب إلى الذهن.
شروطه:
للشکل الثانی شرطان أیضاً: اختلاف المقدمتین فی الکیف وکلیة الکبرى.
(الأول) الاختلاف فی الکیف فإذا کانت إحداهما موجبة کانت الأخرى سالبة لأن هذا الشکل لا ینتج مع الاتفاق فی الکیف لأن الطرفین الأصغر والأکبر قد یکونان متباینین ومع ذلک یشترکان فی أن یحمل علیهما شیء واحد أو یشترکان فی أن یسلب عنهما شیء آخر ثم قد یکونان متلاقیین ویشترکان أیضاً فی أن یحمل علیهما أو یسلب عنهما شیء واحد فلا ینتج الإیجاب ولا السلب.
مثال ذلک:
الإنسان والفرس متباینان ویشترکان فی حمل الحیوان علیهما وسلب الحجر عنهما فنقول:
أ. کل إنسان حیوان وکل فرس حیوان
ب. لا شیء من الإنسان بحجر ولا شیء من الفرس بحجر
والحق فی النتیجة فیهما السلب. ثم الإنسان والناطق أیضاً یشترکان فی حمل الحیوان علیهما وسلب الحجر عنهما فتبدل فی المثالین بالفرس الناطق فیکون الحق فی النتیجة فیهما الإیجاب. أما إذا اختلف الحکمان فی الصغرى والکبرى على وجه لا یصح جمعهما على شیء واحد وجب أن یکون المحکوم علیه فی إحداهما غیر المحکوم علیه فی الأخرى. فیتباین الطرفان الأصغر والأکبر وتکون النسبة بینهما نسبة السلب فلذا تکون النتیجة فی الشکل الثانی سالبة دائماً تتبع أخس المقدمتین.
(الشرط الثانی) کلیة الکبرى لأنه لو کانت جزئیة مع الاختلاف فی الکیف لم یعلم حال الأصغر والأکبر متلاقیان أو متنافیان لأن الکبرى الجزئیة مع الصغرى الکلیة إذا اختلفتا فی الکیف لا تدلان إلا على المنافاة بین الأصغر وبعض الأکبر المذکور فی الکبرى. ولا تدلان على المنافاة بین الأصغر والبعض الآخر من الأکبر الذی لم یذکر کما لا تدلان على الملاقاة فیحصل الاختلاف.
مثال ذلک:
کل مجتر ذو ظلف وبعض الحیوان لیس بذی ظلف
فإنه لا ینتج السلب: (بعض المجتر لیس بحیوان). ولو أبدلنا بالأکبر کلمة طائر فإنه لا ینتج الإیجاب: (بعض المجتر طائر).
ضروبه:
بحسب الشرطین المذکورین فی هذا الشکل تکون الضروب المنتجة منه أربعة فقط لأن الشرط الأول تسقط به ثمانیة حاصل ضرب السالبتین من الصغرى فی السالبتین من الکبرى فهذه أربعة وحاصل ضرب الموجتین فی الموجبتین فهذه أربعة أخرى. والشرط الثانی تسقط به أربعة وهی السالبتان فی الصغرى مع الموجبة الجزئیة فی الکبرى والموجبتان فی الصغرى مع السالبة الجزئیة فی الکبرى.
فالباقی أربعة ضروب منتجة کلها یبرهن علیها بتوسط الشکل الأول کما سترى:
(الضرب الأول) من موجبة کلیة وسالبة کلیة ینتج سالبة کلیة.
مثاله:
کل مجتر ذو ظلف
ولا شیء من الطائر بذی ظلف
... لا شیء من المجتر بطائر
ویبرهن علیه بعکس الکبرى بالعکس المستوی ثم ضم العکس إلى نفس الصغرى فیتألف من الضرب الثانی من الشکل الأول وینتج نفس النتیجة المطلوبة فیقال باستعمال الرموز:
المفروض ـ کل ب م و لا حـ م
المدعى أنه ینتج ـ ... لا ب حـ
(البرهان): نعکس الکبرى بالعکس المستوی إلى (لا م حـ) ونضمها إلى الصغرى فیحدث:
کل ب م. و لا م حـ (الضرب الثانی من الشکل الأول)
ینتج ... لا ب حـ (وهو المطلوب)
(الثانی) من سالبة کلیة وموجبة کلیة ینتج سالبة کلیة.
مثاله:
لا شیء من الممکنات بدائم
وکل حق دائم
... لا شیء من الممکنات بحق
یبرهن علیه بعکس الصغرى ثم یجعلها کبرى وکبرى الأصل صغرى لها ثم بعکس النتیجة فیقال: المفروض لا ب م. کل حـ م
المدعى ... لا ب حـ
البرهان:
إذا صدقت لا ب م
صدقت لا م ب (العکس المستوی)
فنضم هذا العکس إلى کبرى الأصل بجعله کبرى لها فیکون:
کل حـ م و لا م ب (الضرب الثانی من الأول)
... لا حـ ب
وتنعکس إلى لا ب حـ (وهو المطلوب)
(الثالث) من موجبة جزئیة وسالبة کلیة ینتج سالبة جزئیة.
مثاله:
بعض المعدن ذهب
ولا شیء من الفضة بذهب
... بعض المعدن لیس بفضة
ویبرهن علیه بما برهن به على الضرب الأول فیقال:
المفروض ع ب م و لا حـ م
المدعى ... س ب حـ
البرهان: إذا صدقت لا حـ م (الکبرى)
صدقت لا م حـ (العکس المستوی)
وبضمه إلى الصغرى یحدث:
ع ب م و لا م حـ (الضرب الرابع من الأول)
... س ب حـ (وهو المطلوب)
(الرابع) من سالبة جزئیة وموجبة کلیة ینتج سالبة جزئیة.
مثاله:
بعض الجسم لیس بمعدن
وکل ذهب معدن
... بعض الجسم لیس بذهب
ولا یبرهن علیه (بطریقة العکس) التی ذکرناها فی الضروب الثلاثة لأن الصغرى سالبة جزئیة لا تنعکس. وعکس الکبرى جزئیة لا یلتئم منها ومن الصغرى قیاس لأنه لا قیاس من جزئیتین. فنفزع حینئذ للبرهان علیه إلى طریقة أخرى تسمى (طریقة الخلف) فیقال:
المفروض س ب م. وکل حـ م
المدعى ... س ب حـ
البرهان:
لو لم تصدق س ب حـ
لصدق نقیضها کل ب حـ (النتیجة)
فنجعل هذا النقیض صغرى لکبرى الأصل فیتألف قیاس من الضرب الأول من الشکل الأول:
کل ب حـ . وکل حـ م
... کل ب م
فیکذب نقیض هذه النتیجة س ب م
وهو عین الصغرى المفروض صدقها
وهذا خلاف الفرض
فوجب صدق س ب حـ (وهو المطلوب)
تمرین:
برهن على کل واحد من الضروب الثلاثة الأولى بطریقة الخلف التی برهنّا بها على الضرب الرابع.
***
مقبول
طہارۃ، استعمال طہور مشروط بالنیت
المدخل۔۔۔
الزکاۃ،کتاب الزکاۃ وفصولہ اربعۃ۔۔۔
مقدمہ و تعریف :الامرلاول تعریف علم الاصول۔۔۔
الطہارۃ و مختصر حالات زندگانی
الفصل السابع :نسخ الوجوب۔۔
الفصل الثالث؛ تقسیم القطع الی طریقی ...
مقالات
دینی مدارس کی قابل تقلید خوبیاں
ایک اچھے مدرس کے اوصاف
اسلام میں استاد کا مقام و مرتبہ
طالب علم کے لئے کامیابی کے زریں اصول