(1) انقد التعریفات اﻵتیة، وبین ما فیها من وجوه الخطأ إن کان:

أ- الطائر: حیوان یبیض.

ب- اﻹنسان: حیوان بشری.

ج- العلم: نور یقذف فی القلب.

د- القدام: الذی خلفه شیء.

هـ- المربع: شکل رباعی قائم الزوایا.

و- اللبن: مادة سائلة مغذیة.

ز- العدد: کثرة مجتمعة من آحاد.

ح- الماء: سائل مفید.

ط- الکوکب: جرم سماوی منیر.

ی- الوجود: الثابت العین.

(2) من أی أنواع التعریف تعریف العلم بأنه (حصول صورة الشیء فی العقل)، وتعریف المرکب بأنه (ما دل جزء لفظه على جزء معناه حین هو جزء). وبین ما إذا کان الجنس مذکوراً فیها أم لا.

(3) من أی أنواع التعریف تعریف الکلمة بأنها (قول مفرد) وتعریف الخبر بأنه (قول یحتمل الصدق والکذب).

(4) عرف النحویون الکلمة بعدة تعریفات:

أ- لفظ وضع لمعنى مفرد.

ب- لفظ موضوع مفرد.

ج- قول مفرد.

د- مفرد.

فقارن بینها، واذکر أولاها وأحسنها، والخلل فی أحدها إن کان.

(5) لو عرفنا اﻷب بأنه (من له ولد)، فهذا التعریف فاسد قطعاً، ولکن هل تعرف من أیة جهة فساده؟ وهل ترى یلزم منه الدور؟ - وإذا کان یلزم منه الدور أو لا یلزم فهل تستطیع أن تعلل ذلک؟

(6) اعترض بعض اﻷصولیین على تعریف اللفظ المطلق المقابل للمقید بأنه (ما دل على شایع فی جنسه)، فقال إنه تعریف غیر مطرد ولا منعکس، فهل تعرف الطریق لرد هذا الاعتراض من أساسه على الإجمال. وأنت إذا حققت أن هذا التعریف ماذا یسمى یسهل علیک الجواب،

فتفطَّن! (7) جاء فی کتاب حدیث للمنطق تعریف الفصل بأنه (صفة أو مجموع صفات کلیة بها تتمیَّز أفراد حقیقة واحدة من أفراد غیرها من الحقائق المشترکة معها فی جنس واحد). انقده واذکر وجوده الخلل فیه على ضوء ما درسته فی تعریف الفصل وشروط التعریف.

(8) إن التی نسمیها بالکلیات الخمسة کان أرسطو یسمیها (المحمولات)، وعنده أن المحمول لابدّ أن یکون من أحد الخمسة، فاعترضه بعض مؤلفی المنطق الحدیث بأن هذه الخمسة لا تحتوی جمیع أنواع المحمولات، ﻷنه لا یدخل فیه مثل (البشر هو الإنسان).

فالمطلوب أن تجیب عن هذا الاعتراض، على ضوء ما درسته فی بحث (الحمل وأنواعه). وبین صواب ما ذهب إلیه أرسطو.

(9) وعرف هذا البعض المتقدم اللفظین المتقابلین بأنهما (اللفظان اللذان لا یصدقان على شیء واحد فی آن واحد). انقده على ضوء ما درسته فی بحث التقابل وشروط التعریف.

***