حضرت امام جعفر صادق عليهالسلام نے فرمایا:
تین چیزیں ایسی ہیں کہ اگر کوئی شخص ان میں سےکسی ایک میں مبتلا ہوجائے تو موت کی تمنا کرنے لگے: (1)مسلسل تنگدستی ( 2)ناموس کی رسوائی اور (3)دشمن کا غلبہ
تحف العقول ص315
من البیان السابق نعرف أن السبب فی دلالة اللفظ على المعنى هو العلقة الراسخة فی الذهن بین اللفظ والمعنى. وتنشأ هذه العلقة - کما عرفت - من الملازمة الوضعیة بینهما عند من یعلم بالملازمة. وعلیه یمکننا تعریف الدلالة اللفظیة بأنها:
«هی کون اللفظ بحالة ینشأ من العلم بصدوره من المتکلم العلم بالمعنى المقصود به».
أقسامها:
المطابقیة. التضمنیة. الالتزامیة
یدلّ اللفظ على المعنى من ثلاثة أوجه متباینة:
(الوجه الأول) - المطابقة: بأن یدل اللفظ على تمام معناه الموضوع له ویطابقه، کدلالة لفظ الکتاب على تمام معناه، فیدخل فیه جمیع أوراقه وما فیه من نقوش وغلاف، وکدلالة لفظ الإنسان على تمام معناه، وهو الحیوان الناطق. وتسمى الدلالة حینئذ (المطابقیة) أو (التطابقیة)، لتطابق اللفظ والمعنى.
وهی الدلالة الأصلیة فی الألفاظ التی لأجلها مباشرة وضعت لمعانیها.
(الوجه الثانی) - التضمن: بأن یدل اللفظ على جزء معناه الموضوع له الداخل ذلک الجزء فی ضمنه، کدلالة لفظ الکتاب على الورق وحده أو الغلاف. وکدلالة لفظ الإنسان على الحیوان وحده أو الناطق وحده... فلو بعت الکتاب یفهم المشتری دخول الغلاف فیه، ولو أردت بعد ذلک أن تستثنی الغلاف لاحتج علیک بدلالة لفظ الکتاب على دخول الغلاف. وتسمى هذه الدلالة (التضمنیة). وهی فرع عن الدلالة المطابقیة، لأن الدلالة على الجزء بعد الدلالة على الکل.
(الوجه الثالث) الالتزام: بأن یدل اللفظ على معنى خارج عن معناه الموضوع له لازم له یستتبعه استتباع الرفیق اللازم الخارج عن ذاته، کدلالة لفظ الدواة على القلم. فلو طلب منک أحد أن تأتیه بدواة لم ینص على القلم فجئته بالدواة وحدها لعاتبک على ذلک محتجاً بأن طلب الدواة کافٍ فی الدلالة على طلب القلم. وتسمى هذه الدلالة (الالتزامیة).
وهی فرع أیضاً عن الدلالة المطابقیة لأن الدلالة على ما هو خارج المعنى بعد الدلالة على نفس المعنى.
شرط الدلاله الالتزامیه:
یشترط فی هذه الدلالة أن یکون التلازم بین معنى اللفظ والمعنى الخارج اللازم تلازماً ذهنیاً، فلا یکفی التلازم فی الخارج فقط من دون رسوخه فی الذهن وإلا لما حصل انتقال الذهن.
ویشترط - أیضاً - أن یکون التلازم واضحاً بیناً، بمعنى أن الذهن إذا تصور معنى اللفظ ینتقل إلى لازمه بدون حاجة إلى توسط شیء آخر.
حوزوی کتب
المنطق حصہ اول
المدخل: الحاجه الی المنطق
تعریف علم المنطق
العلم - تمهید
تعریف العلم
التصور و التصدیق
بماذا یتعلق التصور و التصدیق؟
اقسام التصدیق
الجهل و اقسامه
العلم ضروری و نظری
تعریف الفکر
تمرینات
ابحاث المنطق
*الباب الاول مباحث الالفاظ*
الدلاله - تعریف و اقسام
تمرینات
الدلاله اللفظیه و اقسامها
تمرینات
تقسیمات الالفاظ
المختص. المشترک. المنقول. المرتجل. الحقیقة والمجاز
تمرینات
الترادف و التباین
قسمه الالفاظ المتباینه
اقسام التقابل
تمرینات
المفرد و المرکب
اقسام المرکب
اقسام المفرد
تمرینات
*الباب الثانی: مباحث الکلی و الجزئی*
الجزئی الاضافی
تمرینات
المتواطئ و المشکک
تمرینات
المفهوم و المصداق
العنوان و المعنون
تمرینات
النسب الاربع
النسب بین نقیضی الکلیین
تمرینات
الکلیات الخمسه
تنبیهات و توضیحات
الصنف
الحمل و انواعه
العروض معناه الحمل
تقسیمات العرضی
الکلی المنطقی والطبیعی والعقلی
تمرینات
*الباب الثالث: المعرف و تلحق به القسمه*
التعریف - التمهید
اقسام التعریف
التعریف بالمثال والطریقة الاستقرائیة
التعریف بالتشبیه
شروط التعریف
تمرینات
القسمة: تعریفها، فائدتها
أصول القسمة
انواع القسمة
اسالیب القسمة
التعریف بالقسمة
طریقة التحلیل العقلی
طریقة القسمة المنطقیة الثنائیة
تمرینات
المنطق حصہ اول
الدلاله اللفظیه و اقسامها
تعریفها:
من البیان السابق نعرف أن السبب فی دلالة اللفظ على المعنى هو العلقة الراسخة فی الذهن بین اللفظ والمعنى. وتنشأ هذه العلقة - کما عرفت - من الملازمة الوضعیة بینهما عند من یعلم بالملازمة. وعلیه یمکننا تعریف الدلالة اللفظیة بأنها:
«هی کون اللفظ بحالة ینشأ من العلم بصدوره من المتکلم العلم بالمعنى المقصود به».
أقسامها:
المطابقیة. التضمنیة. الالتزامیة
یدلّ اللفظ على المعنى من ثلاثة أوجه متباینة:
(الوجه الأول) - المطابقة: بأن یدل اللفظ على تمام معناه الموضوع له ویطابقه، کدلالة لفظ الکتاب على تمام معناه، فیدخل فیه جمیع أوراقه وما فیه من نقوش وغلاف، وکدلالة لفظ الإنسان على تمام معناه، وهو الحیوان الناطق. وتسمى الدلالة حینئذ (المطابقیة) أو (التطابقیة)، لتطابق اللفظ والمعنى.
وهی الدلالة الأصلیة فی الألفاظ التی لأجلها مباشرة وضعت لمعانیها.
(الوجه الثانی) - التضمن: بأن یدل اللفظ على جزء معناه الموضوع له الداخل ذلک الجزء فی ضمنه، کدلالة لفظ الکتاب على الورق وحده أو الغلاف. وکدلالة لفظ الإنسان على الحیوان وحده أو الناطق وحده... فلو بعت الکتاب یفهم المشتری دخول الغلاف فیه، ولو أردت بعد ذلک أن تستثنی الغلاف لاحتج علیک بدلالة لفظ الکتاب على دخول الغلاف. وتسمى هذه الدلالة (التضمنیة). وهی فرع عن الدلالة المطابقیة، لأن الدلالة على الجزء بعد الدلالة على الکل.
(الوجه الثالث) الالتزام: بأن یدل اللفظ على معنى خارج عن معناه الموضوع له لازم له یستتبعه استتباع الرفیق اللازم الخارج عن ذاته، کدلالة لفظ الدواة على القلم. فلو طلب منک أحد أن تأتیه بدواة لم ینص على القلم فجئته بالدواة وحدها لعاتبک على ذلک محتجاً بأن طلب الدواة کافٍ فی الدلالة على طلب القلم. وتسمى هذه الدلالة (الالتزامیة).
وهی فرع أیضاً عن الدلالة المطابقیة لأن الدلالة على ما هو خارج المعنى بعد الدلالة على نفس المعنى.
شرط الدلاله الالتزامیه:
یشترط فی هذه الدلالة أن یکون التلازم بین معنى اللفظ والمعنى الخارج اللازم تلازماً ذهنیاً، فلا یکفی التلازم فی الخارج فقط من دون رسوخه فی الذهن وإلا لما حصل انتقال الذهن.
ویشترط - أیضاً - أن یکون التلازم واضحاً بیناً، بمعنى أن الذهن إذا تصور معنى اللفظ ینتقل إلى لازمه بدون حاجة إلى توسط شیء آخر.
***
مقبول
طہارۃ، استعمال طہور مشروط بالنیت
المدخل۔۔۔
الزکاۃ،کتاب الزکاۃ وفصولہ اربعۃ۔۔۔
مقدمہ و تعریف :الامرلاول تعریف علم الاصول۔۔۔
الطہارۃ و مختصر حالات زندگانی
الفصل السابع :نسخ الوجوب۔۔
الفصل الثالث؛ تقسیم القطع الی طریقی ...
مقالات
دینی مدارس کی قابل تقلید خوبیاں
ایک اچھے مدرس کے اوصاف
اسلام میں استاد کا مقام و مرتبہ
طالب علم کے لئے کامیابی کے زریں اصول