حضرت امام علی عليهالسلام نے فرمایا:
حکمرانی سے تمہاری غرض مالی منفعت اور غیظ و غضب کی تسکین نہیں، بلکہ سب سے بڑا مقصد باطل کی موت اور حق کو زندہ رکھنا ہونا چاہئے
بحارالانوار تتمۃ کتاب تاریخ امیرالمومنین ؑ باب 98
فأن: نحو: «أَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ» «1». و يجيء على وجوه اخر غيرها كالمخفّفة عن المثقّلة، نحو: «عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضى» «2».
و الزائدة، نحو: «فَلَمَّا أَنْ جاءَ الْبَشِيرُ» «3». و المفسّرة لما هو بمعنى القول لا صريحه، نحو: «وَ نادَيْناهُ أَنْ يا إِبْراهِيمُ» «4». و الّتي بعد العلم هي المخفّفة لا الناصبة و فيما بعد الظنّ وجهان، نحو: ظننت أن لا يقوم.
و لن: لنفي الاستقبال و تنصب مطلقا، نحو: «فَلَنْ أَبْرَحَ الْأَرْضَ حَتَّى يَأْذَنَ لِي» «5».
و كي: تفيد نوعا من التّعليل و تنصب إذا كان ما قبلها سببا لما بعدها، نحو: أسلمت كي أدخل الجنّة.
و إذن: جواب و جزاء و تنصب مستقبلا إذا لم يعتمد على ما قبلها كقولك: إذن تدخل الجنّة، لمن قال أسلمت، و أمّا مع الحال أو الاعتماد فلا، كقولك لمن يحدّثك: إذا أظنّك كاذبا، أو إن أتيتني إذن أكرمك، و مع العطف وجهان، نحو: آتيك فإذن اكرمك.
``
حوزوی کتب
عوامل ملا محسن
[تعريف النحو]
، [الاول حروف الجر]
النوع الثاني: حروف مشبّهة بالأفعال و هي ستّة أحرف
النوع الثالث: ما و لا المشبّهتان بليس
النوع الرابع: حروف تنصب اسما واحدا
النّوع الخامس: حروف تنصب الفعل المضارع
النّوع السادس: حروف تجزم الفعل المضارع
النّوع السابع: أفعال تسمّى الأفعال الناقصة،
النّوع الثامن: أفعال تسمّى أفعال المقاربة،
النّوع التاسع: أفعال تسمّى أفعال المدح و الذّم،
النّوع العاشر: أفعال تسمّى أفعال القلوب، و أفعال الشك و اليقين،
النّوع الحادي عشر: أسماء تسمّى أسماء الأفعال،
النّوع الثاني عشر: أسماء تجزم الفعل المضارع على معنى إن الشرط. و تسمّى كلم المجازات
النوع الثالث عشر: أسماء تنصب أسماء النكرات على التمييز
السبع القياسيّة:
عوامل ملا محسن
النّوع السادس حروف تجزم الفعل المضارع
``و هي أربعة أحرف: أن و لن و كي و إذن.
فأن: نحو: «أَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ» «1». و يجيء على وجوه اخر غيرها كالمخفّفة عن المثقّلة، نحو: «عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضى» «2».
و الزائدة، نحو: «فَلَمَّا أَنْ جاءَ الْبَشِيرُ» «3». و المفسّرة لما هو بمعنى القول لا صريحه، نحو: «وَ نادَيْناهُ أَنْ يا إِبْراهِيمُ» «4». و الّتي بعد العلم هي المخفّفة لا الناصبة و فيما بعد الظنّ وجهان، نحو: ظننت أن لا يقوم.
و لن: لنفي الاستقبال و تنصب مطلقا، نحو: «فَلَنْ أَبْرَحَ الْأَرْضَ حَتَّى يَأْذَنَ لِي» «5».
و كي: تفيد نوعا من التّعليل و تنصب إذا كان ما قبلها سببا لما بعدها، نحو: أسلمت كي أدخل الجنّة. و إذن: جواب و جزاء و تنصب مستقبلا إذا لم يعتمد على ما قبلها كقولك: إذن تدخل الجنّة، لمن قال أسلمت، و أمّا مع الحال أو الاعتماد فلا، كقولك لمن يحدّثك: إذا أظنّك كاذبا، أو إن أتيتني إذن أكرمك، و مع العطف وجهان، نحو: آتيك فإذن اكرمك. ``
مقبول
طہارۃ، استعمال طہور مشروط بالنیت
المدخل۔۔۔
الزکاۃ،کتاب الزکاۃ وفصولہ اربعۃ۔۔۔
مقدمہ و تعریف :الامرلاول تعریف علم الاصول۔۔۔
الطہارۃ و مختصر حالات زندگانی
الفصل السابع :نسخ الوجوب۔۔
الفصل الثالث؛ تقسیم القطع الی طریقی ...
مقالات
دینی مدارس کی قابل تقلید خوبیاں
ایک اچھے مدرس کے اوصاف
اسلام میں استاد کا مقام و مرتبہ
طالب علم کے لئے کامیابی کے زریں اصول