حضرت امام جعفر صادق عليه‌السلام نے فرمایا: حقیقی معنوں میں ایمان یہ ہے کہ حق کو باطل پر ترجیح دے دو خواہ حق سے تمہارا نقصان اور باطل سے تمہیں فائدہ مل رہا ہو بحارالانوار تتمہ کتاب الایمان والکفر باب 48

المدخل: الحاجه الی المنطق
تعریف علم المنطق
العلم - تمهید
تعریف العلم
التصور و التصدیق
بماذا یتعلق التصور و التصدیق؟
اقسام التصدیق
الجهل و اقسامه
العلم ضروری و نظری
تعریف الفکر
تمرینات
ابحاث المنطق
*الباب الاول مباحث الالفاظ*
الدلاله - تعریف و اقسام
تمرینات
الدلاله اللفظیه و اقسامها
تمرینات
تقسیمات الالفاظ
المختص. المشترک. المنقول. المرتجل. الحقیقة والمجاز
تمرینات
الترادف و التباین
قسمه الالفاظ المتباینه
اقسام التقابل
تمرینات
المفرد و المرکب
اقسام المرکب
اقسام المفرد
تمرینات
*الباب الثانی: مباحث الکلی و الجزئی*
الجزئی الاضافی
تمرینات
المتواطئ و المشکک
تمرینات
المفهوم و المصداق
العنوان و المعنون
تمرینات
النسب الاربع
النسب بین نقیضی الکلیین
تمرینات
الکلیات الخمسه
تنبیهات و توضیحات
الصنف
الحمل و انواعه
العروض معناه الحمل
تقسیمات العرضی
الکلی المنطقی والطبیعی والعقلی
تمرینات
*الباب الثالث: المعرف و تلحق به القسمه*
التعریف - التمهید
اقسام التعریف
التعریف بالمثال والطریقة الاستقرائیة
التعریف بالتشبیه
شروط التعریف
تمرینات
القسمة: تعریفها، فائدتها
أصول القسمة
انواع القسمة
اسالیب القسمة
التعریف بالقسمة
طریقة التحلیل العقلی
طریقة القسمة المنطقیة الثنائیة
تمرینات

المنطق حصہ اول

تنبیهات و توضیحات

1- قد یکون الشیء الواحد خاصة بالقیاس إلى موضوع وعرضاً عاماً بالقیاس إلى آخر، کالماشی، فإنه خاصة للحیوان وعرض عام للإنسان. ومثله، الموجود لا فی موضوع، والمتحیز، ونحوها، مما یعرض الأجناس.

2- وقد یکون الشیء الواحد عرضیاً بالقیاس إلى موضوع، وذاتیاً بالقیاس إلى آخر، کالملون، فإنه خاصة الجسم مع أنه جنس للأبیض والأسود ونحوهما. ومثله مفرق البصر، فإنه عرضی بالقیاس إلى الجسم مع أنه فصل للأبیض، لأن الأبیض (ملون مفرق البصر).

3- کل من الخاصة والفصل قد یکون مفرداً وقد یکون مرکباً. مثال المفرد منهما الضاحک والناطق. ومثال المرکب من الخاصة قولنا للإنسان: «منتصب القامة بادی البشرة». ومثال المرکب من الفصل قولنا للحیوان: «حساس متحرک بالإرادة».

***