حضرت امام جعفر صادق عليهالسلام نے فرمایا:
جس کا فعل اس کے قول کے مطابق ہو وہ اُس کی نجات کا سبب ہوتا ہے اور جس کا فعل اس کے قول کے مطابق نہ ہو تو اس کا ایمان غیر مستقل ہوتا ہے۔
اصول کافی باب فی علامۃ المُعار حدیث1، المحاسن باب الاخلاص حدیث 274
فأن: نحو: «أَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ» «1». و يجيء على وجوه اخر غيرها كالمخفّفة عن المثقّلة، نحو: «عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضى» «2».
و الزائدة، نحو: «فَلَمَّا أَنْ جاءَ الْبَشِيرُ» «3». و المفسّرة لما هو بمعنى القول لا صريحه، نحو: «وَ نادَيْناهُ أَنْ يا إِبْراهِيمُ» «4». و الّتي بعد العلم هي المخفّفة لا الناصبة و فيما بعد الظنّ وجهان، نحو: ظننت أن لا يقوم.
و لن: لنفي الاستقبال و تنصب مطلقا، نحو: «فَلَنْ أَبْرَحَ الْأَرْضَ حَتَّى يَأْذَنَ لِي» «5».
و كي: تفيد نوعا من التّعليل و تنصب إذا كان ما قبلها سببا لما بعدها، نحو: أسلمت كي أدخل الجنّة.
و إذن: جواب و جزاء و تنصب مستقبلا إذا لم يعتمد على ما قبلها كقولك: إذن تدخل الجنّة، لمن قال أسلمت، و أمّا مع الحال أو الاعتماد فلا، كقولك لمن يحدّثك: إذا أظنّك كاذبا، أو إن أتيتني إذن أكرمك، و مع العطف وجهان، نحو: آتيك فإذن اكرمك.
``
حوزوی کتب
عوامل ملا محسن
[تعريف النحو]
، [الاول حروف الجر]
النوع الثاني: حروف مشبّهة بالأفعال و هي ستّة أحرف
النوع الثالث: ما و لا المشبّهتان بليس
النوع الرابع: حروف تنصب اسما واحدا
النّوع الخامس: حروف تنصب الفعل المضارع
النّوع السادس: حروف تجزم الفعل المضارع
النّوع السابع: أفعال تسمّى الأفعال الناقصة،
النّوع الثامن: أفعال تسمّى أفعال المقاربة،
النّوع التاسع: أفعال تسمّى أفعال المدح و الذّم،
النّوع العاشر: أفعال تسمّى أفعال القلوب، و أفعال الشك و اليقين،
النّوع الحادي عشر: أسماء تسمّى أسماء الأفعال،
النّوع الثاني عشر: أسماء تجزم الفعل المضارع على معنى إن الشرط. و تسمّى كلم المجازات
النوع الثالث عشر: أسماء تنصب أسماء النكرات على التمييز
السبع القياسيّة:
عوامل ملا محسن
النّوع السادس حروف تجزم الفعل المضارع
``و هي أربعة أحرف: أن و لن و كي و إذن.
فأن: نحو: «أَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ» «1». و يجيء على وجوه اخر غيرها كالمخفّفة عن المثقّلة، نحو: «عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضى» «2».
و الزائدة، نحو: «فَلَمَّا أَنْ جاءَ الْبَشِيرُ» «3». و المفسّرة لما هو بمعنى القول لا صريحه، نحو: «وَ نادَيْناهُ أَنْ يا إِبْراهِيمُ» «4». و الّتي بعد العلم هي المخفّفة لا الناصبة و فيما بعد الظنّ وجهان، نحو: ظننت أن لا يقوم.
و لن: لنفي الاستقبال و تنصب مطلقا، نحو: «فَلَنْ أَبْرَحَ الْأَرْضَ حَتَّى يَأْذَنَ لِي» «5».
و كي: تفيد نوعا من التّعليل و تنصب إذا كان ما قبلها سببا لما بعدها، نحو: أسلمت كي أدخل الجنّة. و إذن: جواب و جزاء و تنصب مستقبلا إذا لم يعتمد على ما قبلها كقولك: إذن تدخل الجنّة، لمن قال أسلمت، و أمّا مع الحال أو الاعتماد فلا، كقولك لمن يحدّثك: إذا أظنّك كاذبا، أو إن أتيتني إذن أكرمك، و مع العطف وجهان، نحو: آتيك فإذن اكرمك. ``
مقبول
طہارۃ، استعمال طہور مشروط بالنیت
المدخل۔۔۔
الزکاۃ،کتاب الزکاۃ وفصولہ اربعۃ۔۔۔
مقدمہ و تعریف :الامرلاول تعریف علم الاصول۔۔۔
الطہارۃ و مختصر حالات زندگانی
الفصل السابع :نسخ الوجوب۔۔
الفصل الثالث؛ تقسیم القطع الی طریقی ...
مقالات
دینی مدارس کی قابل تقلید خوبیاں
ایک اچھے مدرس کے اوصاف
اسلام میں استاد کا مقام و مرتبہ
طالب علم کے لئے کامیابی کے زریں اصول