حضرت محمد مصطفیٰ صلىاللهعليهوآلهوسلم نے فرمایا:
خداوند جل شانہ فرماتا ہے: مجھے اپنی عزت و جلال کی قسم، میں نے جو بھی مخلوق پیدا کی ہے ان میں میرا بندہ مومن جس قدر مجھے محبوب ہے اتنا کوئی اور نہیں۔
بحارالانوار کتاب الایمان والکفر باب63حدیث75
النوع الثالث عشر أسماء تنصب أسماء النكرات على التمييز
``و هي أربعة: كم و كأيّن و كذا بمعنى العدد، و بعض العدد.
فكم، تكون استفهاميّة و خبريّة، و الاستفهامية: تنصب بلا فصل و معه، نحو: كم رجلا في الدار؟ و كم في الدار رجلا؟ و مع حرف الجرّ تنصب و تجرّ، نحو: بكم درهما أو درهم اشتريت؟
و أمّا الخبريّة: و هي للتكثير فمع الفصل، بالجملة تنصب وجوبا، نحو: كم نالني منهم فضلا، و بالظرف و شبهه على المختار، نحو: كم عندك أو في الدار رجلا، و بدونه تجرّ حملا على ربّ حمل النقيض على النقيض، أو النظير على النظير، نحو: كم رجل كريم لقيته، و تميم ينصبون بها و مميّز الاستفهامية يفرد، و الخبريّة يفرد و يجمع، و قد يجرّ بمن فيهما، نحو: كم من رجل ضربته، «وَ كَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها» «1»، و قد يحذف، نحو: كم مالك و كم ضربت.
و كأيّن، ككم الخبريّة في التكثير و دخول من على مميّزها، و يتصدّر و ينصب غالبا، نحو: كأيّن رجلا عندي، «فَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها» «2»، و فيها خمس لغات كأيّن كأيّ بالكاف، و كأي كرأى، و كاء كجاء، كيء كشيء، و كإكيد.
و كذا: لمطلق العدد و تنصب غالبا، نحو: عندي كذا درهما، و قد يجرّ
______________________________
(1) الاعراف: 4.
(2) الحج: 45.
جامع المقدمات (جامعه مدرسين)، ص: 363
الاسم بالإضافة، نحو: عندي كذا درهم، و قد يرفع ما بعده على البدل، نحو: عندي كذا درهم، و قد تكون كناية عن غير العدد، نحو: خرجت يوم كذا فهو مضاف إليه.
و أمّا بعض العدد، فهو من أحد عشر إلى تسعة و تسعين، نحو: «رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً» «1» و «لَهُ تِسْعٌ وَ تِسْعُونَ نَعْجَةً» «2».
تنبيه: إذا أردت التنصيص على كميّة شيء
فتقول رجل و رجلان مثلا، ثمّ تأتي بالعدد و ما يميّزه على ما نظمت:
ثمانا بعد ما جاوزت الإثنين بمجموع و مجرور فميّز
عدا ما كان منها قد اضيفت إلى مائة بفرد فهو ميّز
و فيما بعد عشر فردا انصب إلى تسع و تسعين المميّز
و لمّا جاز من تسع و تسعين فجرّ عند ذا فردا تميّز
و أمّا كيفيّة تذكير الأعداد و تأنيثه فعلى ما نظمت أيضا تسهيلا للضبط:
في ثلاث و سبعة بعده ذكّر أنّث بعكس ما اشتهرا
و في الإثنين قبلها و كذا بعدها ما هو القياس جرى
كلّ تلك الثّمان في التّركيب ما خلا العشر فيه ما استطرا
و ادر في العشر عكس ما معه في سوى كلّها السّواء ترى
و إذا سمعت العوامل السماعية فاستمع السبع القياسية.
***______________________________
(1) يوسف: 4.
حوزوی کتب
عوامل ملا محسن
[تعريف النحو]
، [الاول حروف الجر]
النوع الثاني: حروف مشبّهة بالأفعال و هي ستّة أحرف
النوع الثالث: ما و لا المشبّهتان بليس
النوع الرابع: حروف تنصب اسما واحدا
النّوع الخامس: حروف تنصب الفعل المضارع
النّوع السادس: حروف تجزم الفعل المضارع
النّوع السابع: أفعال تسمّى الأفعال الناقصة،
النّوع الثامن: أفعال تسمّى أفعال المقاربة،
النّوع التاسع: أفعال تسمّى أفعال المدح و الذّم،
النّوع العاشر: أفعال تسمّى أفعال القلوب، و أفعال الشك و اليقين،
النّوع الحادي عشر: أسماء تسمّى أسماء الأفعال،
النّوع الثاني عشر: أسماء تجزم الفعل المضارع على معنى إن الشرط. و تسمّى كلم المجازات
النوع الثالث عشر: أسماء تنصب أسماء النكرات على التمييز
السبع القياسيّة:
عوامل ملا محسن
النوع الثالث عشر أسماء تنصب أسماء النكرات على التمييز
``و هي أربعة: كم و كأيّن و كذا بمعنى العدد، و بعض العدد. فكم، تكون استفهاميّة و خبريّة، و الاستفهامية: تنصب بلا فصل و معه، نحو: كم رجلا في الدار؟ و كم في الدار رجلا؟ و مع حرف الجرّ تنصب و تجرّ، نحو: بكم درهما أو درهم اشتريت؟
و أمّا الخبريّة: و هي للتكثير فمع الفصل، بالجملة تنصب وجوبا، نحو: كم نالني منهم فضلا، و بالظرف و شبهه على المختار، نحو: كم عندك أو في الدار رجلا، و بدونه تجرّ حملا على ربّ حمل النقيض على النقيض، أو النظير على النظير، نحو: كم رجل كريم لقيته، و تميم ينصبون بها و مميّز الاستفهامية يفرد، و الخبريّة يفرد و يجمع، و قد يجرّ بمن فيهما، نحو: كم من رجل ضربته، «وَ كَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها» «1»، و قد يحذف، نحو: كم مالك و كم ضربت.
و كأيّن، ككم الخبريّة في التكثير و دخول من على مميّزها، و يتصدّر و ينصب غالبا، نحو: كأيّن رجلا عندي، «فَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها» «2»، و فيها خمس لغات كأيّن كأيّ بالكاف، و كأي كرأى، و كاء كجاء، كيء كشيء، و كإكيد.
و كذا: لمطلق العدد و تنصب غالبا، نحو: عندي كذا درهما، و قد يجرّ ______________________________ (1) الاعراف: 4.
(2) الحج: 45.
جامع المقدمات (جامعه مدرسين)، ص: 363 الاسم بالإضافة، نحو: عندي كذا درهم، و قد يرفع ما بعده على البدل، نحو: عندي كذا درهم، و قد تكون كناية عن غير العدد، نحو: خرجت يوم كذا فهو مضاف إليه. و أمّا بعض العدد، فهو من أحد عشر إلى تسعة و تسعين، نحو: «رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً» «1» و «لَهُ تِسْعٌ وَ تِسْعُونَ نَعْجَةً» «2».
تنبيه: إذا أردت التنصيص على كميّة شيء فتقول رجل و رجلان مثلا، ثمّ تأتي بالعدد و ما يميّزه على ما نظمت:
ثمانا بعد ما جاوزت الإثنين بمجموع و مجرور فميّز
عدا ما كان منها قد اضيفت إلى مائة بفرد فهو ميّز
و فيما بعد عشر فردا انصب إلى تسع و تسعين المميّز
و لمّا جاز من تسع و تسعين فجرّ عند ذا فردا تميّز
و أمّا كيفيّة تذكير الأعداد و تأنيثه فعلى ما نظمت أيضا تسهيلا للضبط:
في ثلاث و سبعة بعده ذكّر أنّث بعكس ما اشتهرا
و في الإثنين قبلها و كذا بعدها ما هو القياس جرى
كلّ تلك الثّمان في التّركيب ما خلا العشر فيه ما استطرا
و ادر في العشر عكس ما معه في سوى كلّها السّواء ترى
و إذا سمعت العوامل السماعية فاستمع السبع القياسية. ***______________________________ (1) يوسف: 4.
(2) ص: 23.
جامع المقدمات (جامعه مدرسين)، ص: 364 ``
مقبول
طہارۃ، استعمال طہور مشروط بالنیت
المدخل۔۔۔
الزکاۃ،کتاب الزکاۃ وفصولہ اربعۃ۔۔۔
مقدمہ و تعریف :الامرلاول تعریف علم الاصول۔۔۔
الطہارۃ و مختصر حالات زندگانی
الفصل السابع :نسخ الوجوب۔۔
الفصل الثالث؛ تقسیم القطع الی طریقی ...
مقالات
دینی مدارس کی قابل تقلید خوبیاں
ایک اچھے مدرس کے اوصاف
اسلام میں استاد کا مقام و مرتبہ
طالب علم کے لئے کامیابی کے زریں اصول